منذ هذه اللحظة الجميـع مستهدف فلنحاول تعلم أمن وحماية الأجهزة الخاصة بنا

يستطيع الإخوة العرب في كل مكان في الكرة الأرضية من مشاهدة مشرفي المواقع العربية وما يفعلون من حذف متعمد ومبرمج لكل موضوع يتعلق بتعريف المستخدم العربي مخاطر الإختراق وحثهم على معالجة أجهزتهم المصابة من ملفات التجسس ..

أعتقد بات واضحاً للعيان ومن خلال عدد المواقع العربية ,, والمحطات الفضائية والوسائل الإعلانية وقلة المعرفة بموضوع خطير كالحرب الإلكترونية ,, وحرص دائم من الكيان الصهيوني على زرع الكثير من الأشخاص داخل المواقع العربية ,, فالكثير من الصهاينة يتعلمون اللغة العربية ويتحدثون بكل طلاقة ,, يجب على المجتمع العربي والأفراد العاديين في كل الوطن العربي العمل مع بعضهم البعض وتعريف المستخدم العادي بمخاطر التجسس وسرقة المعلومات الخاصة أو متابعة المستخدمين فكثير من المستخدمين العرب اليوم يظنون أنهم بمنأى عن هذا لأنهم يتواصلون مع موثوق فيهم كالزوجة والإبن والإبنة والأهل أو غيرهم من أشد الموثوق فيهم في العالم ,, وللأسف يتم تسجيل المحادثات والصوت والكاميرا عن طريق طرف ثالث قد يكون قد تمكن من إختراق إحدى الجهازين المتواصلين معاً ,, أو اخترق الشبكة الموزعة للإنترنت في تلك المنطقة وهو في هذه الحالة يستطيع بكل سهولة تسجيل كل ما يدور على الجهازين من محادثات بالصوت والكاميرا وتعديل وتحميل أي ملف من الجهاز المصاب بملفات التجسس ,, بل وتوجيه هذا الجهاز أو ذاك لمواقع بعينها لضربها وإختراقها ..
الموضوع في قمة الخطورة وينبغي على الجميع سرعة العمل سوياً من أجل إظهار هذه الحقائق التي يومياً تستنزف ملايين العرب والمسلمين حول العالم ..

أرجو من المستخدمين العاديين جميعا السؤال عن أي نقطة وسأقوم بتوضيحها للجميع في دروس صوت وصورة داخل اليوتيوب في الفترة القادمة ,, وإن شاء الله سأصمم على إعادة دروس الكتاب وتنزيله بطبعة جديدة تحتوي على آخر طرق الحماية وما توصل له الهاكرز من أحدث طرق الإختراق المتقدم وإستهداف الأجهزة والمواقع بإذن الله ,, وسأقوم منذ اللحظة بوضع كل الدروس التي من شأنها نشر هذا العلم الخطير للجميـــــع ,, وبلا إستثناء حيث يستطيع أي أحد تعلم هذا المجال ليحمي نفسه وكل من يتواصل معهم من أفراد قد يصل إليهم أي هاكر في العالم نتيجة إهمال المستخدم العادي وللأسف الشديد في الدول العربية خصوصا حماية جهازه الشخصي ,, فالصهاينة تم إختراق الكثير منهم اليوم ونشر أسمائهم وعناوينهم ويومياً تجري محاولات لدخول آلاف المواقع الصهيونية ,, وزرع مئات الفيروسات التي تم تجهيزها منذ فترات طويلة ,, ويستطيع أي أحد في العالم العربي حماية نفسه ومعرفة كل المعلومات التي من شأنها الإضرار بجهازه الشخصي وعليه أتمنى على جميع المشاركين في المواقع العربية والمتابعين لي في المنتديات والمواقع العربية وعلى المواقع الإجتماعية كالفيس بوك وتويتر نشر هذا الموضوع الحساس وإدراجه ضمن إهتمامات الإعلام العربي الذي لا يسد إحتياجات المستخدم العربي البسيطة للمعرفة ,, حيث ومن باب الإنتقاد المتواصل لهذا الإعلام الغريب والغير مبرر نرى تغطية قناة العربية لموضوع الإختراق فنجد في رابط الفيديو الخاص بهذه التغطية أسلوب غريب للتعامل مع الأزمة الدولية وأسلوب أغرب لنشر المعرفة وإطلاع المستخدم العادي الذي يشكل ما نسبته 90% من مشاهدي القنوات الإخبارية ,, حيث ومن خلال ما يتم ذكره داخل هذا التقرير يكتشف المستخدم العادي أن الإختراق هي مجموعة أسرار خطيرة تخص خبراء وتقنيين وفنيين لا يمكن لأحد تعلمه أو حتى التعامل فيه لأنه سيتعرض للملاحقة والمسائلة ليس فقط من الحكومات العربية التي لم تهتم بنشر العلم وحماية مواطنيها من أخطار الإختراق بل مخاطر مهاجمته من الكيان الصهيوني الذي هدد بقصف بالصواريخ لكل من يتعامل بهذه التكنولوجيات التي وإن تم للعرب معرفتها وتوجيه الإهتمام الإعلامي لدراسة التكنولوجيا والعلم الإلكتروني وحماية المستخدمين سيكتشف أغلب العرب أنهم تعرضوا يوماً ما للإختراق على يد كثير ممن حولهم وممكن يمد لهم يد المساعده داخل بعض المواقع العربية العادية من زملاء لهم في أي مجال حيث من الممكن أن يتم دمج وتلغيم أي ملف وأي موقع ويتم إختراق الجهاز بمجرد دخول الموقع الملغم ولن تحميك لا برامج الحماية المنتشرة هذه الأيام ,, ولا خدمات شركات الإنترنت التي تزودك بخطوط إنترنت يستطيع أي أحد تخطيها وحتى التجسس بكل سهولة على كل المعلومات الصادرة والواردة إلى شبكة الإنترنت الخاصة بك إذا ما إخترق أي جهاز على الشبكة المحلية ..

لذا ومن باب خطورة الموضوع أرفق هذه الروابط التالية ,, وأوجه شكري وتقديري لكل المساهمين العرب في نشر هذه المواضيع وتوفير معلومات في غاية الخطورة لكل الدول العربية ولكل المستخدمين العرب والذين حتى الساعة التي أكتب في هذا المقال لا يعرفون ماهية الحرب الإلكترونية ..

رابط تغطية قناة العربية الغاية في السخافة

إضغط هنــــــــا

قال بروكسي والهاكرز والسيرفر والفيزا والبنك لا حول ولا قوة إلا بالله

والمشاهد طبعا ما فهم أي شيء ,, ولا فهمتوا شي ..؟؟

التقرير معد للمواقع والبنوك ولا يصل لا لمستوى التحليل الدولي لمفاهيم الأمن ولا لمستوى المستخدم العادي الذي في نهاية يومه يريد حماية نفسه وليس حماية البنك ..

=======

يستطيع أي أحد في أي مكان على الكرة الأرضية تعلم حماية جهازه وبعدها الإنطلاق في المواقع العالمية ,, والله يا إخوة تعلمت خلال حياتي من منتديات بلغات غريبة علينا جميعاً وعليا شخصيا كالمنتديات الصينية والماليزية وغيرها وكله عن طريق مواقع الترجمة ,, وبالتجربة وبالجهد المتواصل يستطيع أي شخص معرفة هذه المعلومات لا تقلق لن تبحث كثيراً فلقد تم تطبيق دورة كاملة للمستخدم العادي داخل قطاع غزة وهي موجودة بشكل مجاني ومنشورة داخل كتاب مجاني ويستطيع أي أحد تصفحها وتعلمها بالصوت والصورة ,, ولكن سأعمل على إستكمال باقي أجزاء الطبعة الثانية وإصداره قريبا بشكل أكثر تفاعل مع المستخدم العادي وأسهل كثيراً من الطبعة الأولى وأسلوب الدورة ,, فميدان الحرب الإلكترونية مثلما تم الإشارة في السابق يتسع للجميع كباراً وصغاراً وذكوراً وإناثاً ,, وفقنا الله وإياكم ..

رابط فهرس دورة إحتراف أمن وحماية الأجهزة الشخصية

إضغط هنـــــا

===============

الحرب الإلكترونية أكبر مما يتم التعبير عنه في أسطر معدودة ولكني سأحاول الإختصار قدر ما أستطيع لأوضح أهمية وخطورة هذا الموضوع الذي استحوذ إهتمام القنوات العربية مؤخراً وجعلها تتحدث مع خبراء أمنيين للمواقع والبنوك وليس للأجهزة الشخصية , وكأنما تطلب من المستخدم العربي العادي أن يقف خارج إطار المشاهدة الإخبارية أصلاً لأنها لم تهتم لعرض المسألة المهمة التي تخص أكثر من 90% من المشاهدين العرب هم عاديين ويتمنوا أن يسمعوا معلومات تفيدهم في كيفية التعامل مع الأمر وتوضيح ماهي أصلا الحرب الإلكترونية فأغلب إن لم يكن نسبة كبيرة جدا من المستخدميين العاديين لا يدركون مالمعنى الحقيقي للحرب الإلكترونية ويعتقدون أنها للحكومات أو البنوك او حتى الشركات الكبرى ولكن ليس للمستخدم العادي لأن المستخدم العادي قد تعود على الصمت على أن يجاهد نفسه في إختصار وقت يومه إلى خمس صلوات في اليوم لربه وكأن الحياة بالنسبه له هو توفير الإحتياجات الأساسية زائد الصلاة خمس مرات في أوقاتها ,, أتمنى أن ندرك أن الحرب الإلكترونية تستهدف الأفراد أكثر من الحكومات ,, لأن المؤسسات المخترقة لا تستطيع إختراق الحكومات إلا عبر تكنولوجيات معينة مختصرة في وسائل معينة كالبوت نت وهي تقنية خطيرة لإختراق آلاف الأجهزة ,, تلقائياً بعد النشر في بعض المواقع العربية أو حتى العادية أيضا ودمجه أي دمج برنامج التجسس على الأجهزة في أغاني أو أفلام أو برامج أو أي شيء وقد أيضاً يستخدمون صفحات مزورة للمواقع العالمية ويستهدفون حساباتك الإلكترونية فقط ,, أيضا كل هذا يتم بشكل تلقائي لأنهم يعتمدون على الإنتشار التلقائي الذي يتم بعد فتح برنامج التجسس بدمج هذا البرنامج بالجهاز والنظام ويبدأ الفيروس الذي يتجسس بالإنتشار في محركات الأقراص وفي كل الملفات والبرامج ,, وينشيء نفسه تلقائيا داخل أقراص الفلاش التي يتم تبادلها هذه الأيام ,, لتبدأ بعدها عملية إدارة هذا الكم الهائل من الأجهزة العربية أو العالمية المخترقة بطريقة البوت نت ,, وتوفير أدق المعلومات عنهم ,, وتجهيزهم جميعاً لمهاجمة مواقع عربية أو إسرائيلية أو عالمية ,, المهم أن هذه التقنية بدأت في الإنتشار عربياً وتم إستخدامها حديثاً حيث تستخدم في العصابات الروسية منذ فترة طويلة ,, الحرب الإلكترونية تستهدف كل نظام إلكتروني يعمل على الإنترنت لتبدأ بالتجسس على أدق المعلومات على كل شخص في هذه المدينة أو تلك ,, ويتم إستهداف هذه المعلومات كما حدث مع الهاكرز السعودي بعد إظهاره لمعلومات دقيقة وخطيرة تخص 14000 صهيوني ,, وحذر بالمزيد ,, ولكني لا أتابع العدد الحقيقي لأن ما يهمنا فيالنهاية ليس الأسلوب الذي اتبعه هذا الهاكرز وإنما إلى التأثير الخطير الذي أحدثه وإنجازه الخطير الذي كسر القوة والعنجهية الصهيونية وقصة مفاعل ديمونا وغيره من خفايا النظام الصهيوني الذي تم تصويره قطريا أو عربياً أنهم قوة لا محدودة وعصابات قد تقوم بأي شيء وهم أصلا جبناء ,, وحقراء ,, ونستطيع بوحدتنا أن نصنع أعظم من قوتهم بكثير وبالحرب الإلكترونية فقط قد نصنع ما لانصنعه بالمقاومة المسلحة حيث رأينا كيف دعت حماس بشكل سريع لإستخدام هذا النهج السعودي محليا وعربيا لإدارة حلقة جديدة من المقاومة ,, أتمنى أن يتم نشر مثل هذه المواضيع الخطيرة ,, ودعوكم من كل من يختبيء وراء الأسماء المستعارة في عام 2012 حيث مجال الإنترنت اليوم لا يفرق بين كاتب مبتديء وكاتب متمرس ,, ولا بين عضو منتدى ومشرف ,, فكثير وللأسف الشديد من الإخوة والأخوات يقرأ ويقتله الكبرياء في كيف له أن يتعلم مجال كبير كهذا ,, ولكن أقول للجميع لا تيأسوا والله الموفق والمستعان ,, ولا يخجل أي أحد من طلب العلم

 ..ودمتم بكل خير وصحة وسعادة ,,,